رابط التحميل للدليل البيداغوجي للتعليم الأولي فبراير 2020
أصدرت وزارة التربیة الوطنیة والتكوین المھني والتعلیم العالي والبحث العلمي، قطاع التربیة الوطنیة، الدلیل البیداغوجي
للتعلیم الأولي.
ویندرج إصدار ھذا الدلیل في إطار تفعیل مقتضیات القانون الإطار رقم 17.51 المتعلق بمنظومة التربیة والتكوین والبحث
العلمي، وكذا الرؤیة الاستراتیجیة للإصلاح 2015 – 2030 ،والتي تنص في الرافعة الثانیة على أن التعلیم الأولي یُعدّ القاعدة
الأساس لكل إصلاح تربوي مبني على الجودة وتكافؤ الفرص والمساواة والإنصاف، وتیسیر النجاح في المسار الدراسي
والتكویني، وذلك بتمكین جمیع الأطفال المتراوحة أعمارھم ما بین 4 و6 سنوات من ولوجھ، وكذا في إطار تنزیل البرنامج
الوطني لتعمیم وتطویر التعلیم الأولي، الذي أعطى صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله انطلاقتھ یوم 18 یولیوز
2018 ،تحت شعار: "مستقبلنا لا ینتظر".
ویأتي ھذا الدلیل كدعامة تربویة تعزز فھم وتطبیق الإطار المنھاجي من لدن الفاعلین التربویین في المیدان وبالخصوص
المربیات والمربین. وھو بذلك یشكل لھم وثیقة عملیة ومنھجیة یقدم صیغ العمل التي یمكن الاستئناس بھا عند الحاجة. كما یعتبر
وثیقة وسیطة بین الإطار المنھاجي والمجموعات التربویة التي تصدرھا دور النشر والفرق التربویة والتي تخضع لتقویم
ومصادقة الوزارة.
أصدرت وزارة التربیة الوطنیة والتكوین المھني والتعلیم العالي والبحث العلمي، قطاع التربیة الوطنیة، الدلیل البیداغوجي
للتعلیم الأولي.
ویندرج إصدار ھذا الدلیل في إطار تفعیل مقتضیات القانون الإطار رقم 17.51 المتعلق بمنظومة التربیة والتكوین والبحث
العلمي، وكذا الرؤیة الاستراتیجیة للإصلاح 2015 – 2030 ،والتي تنص في الرافعة الثانیة على أن التعلیم الأولي یُعدّ القاعدة
الأساس لكل إصلاح تربوي مبني على الجودة وتكافؤ الفرص والمساواة والإنصاف، وتیسیر النجاح في المسار الدراسي
والتكویني، وذلك بتمكین جمیع الأطفال المتراوحة أعمارھم ما بین 4 و6 سنوات من ولوجھ، وكذا في إطار تنزیل البرنامج
الوطني لتعمیم وتطویر التعلیم الأولي، الذي أعطى صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله انطلاقتھ یوم 18 یولیوز
2018 ،تحت شعار: "مستقبلنا لا ینتظر".
ویأتي ھذا الدلیل كدعامة تربویة تعزز فھم وتطبیق الإطار المنھاجي من لدن الفاعلین التربویین في المیدان وبالخصوص
المربیات والمربین. وھو بذلك یشكل لھم وثیقة عملیة ومنھجیة یقدم صیغ العمل التي یمكن الاستئناس بھا عند الحاجة. كما یعتبر
وثیقة وسیطة بین الإطار المنھاجي والمجموعات التربویة التي تصدرھا دور النشر والفرق التربویة والتي تخضع لتقویم
ومصادقة الوزارة.